هلال بن ميمون أبو ظلال القسملي حدثنا الحسين بن عبد الله، حدثنا موسى بن مروان عن هلال بن ميمون أبى ظلال.
حدثنا ابن حماد، حدثنا معاوية، عن يحيى، قال: أبو ظلال.
حدثنا ابن حماد، حدثنا عباس، عن يحيى، قال أبو ظلال هو هلال القسملي ضعيف ليس بشيء.
قال النسائي أبو ظلال القسملي ضعيف.
حدثنا أحمد بن عبد الرحمن بن يزيد بن عقال وجعفر بن محمد الفريابي واللفظ لابن عقال، قالا: حدثنا أبو جعفر النفيلي، حدثنا أبو الدهماء البصري شيخ صدق سمعته منه نحوا من سبعين سنة، عن أبي ظلال القسملي، عن أنس بن مالك، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن لله لوحا من زبرجدة خضراء جعلت تحت العرش أني لا إله إلا الله أنا أرحم وأترحم خلقت بضعة عشر وثلاثمئة خلق من جاء بخلق منها مع شهادة أن لا إله إلا الله دخل الجنة.
حدثنا محمد بن طاهر بن أبي الدميك، حدثنا عبيد الله وعنده عبد الله بن أم مكتوم قال، وهو غلام أو هو صغير، قال: فقال إن الله يقول إذا ما أخذت كريمة عبدي لم أجد له منها
جزاء إلا الجنة.
حدثنا حسين بن عبد الله بن يزيد، حدثنا أيوب الوزان، حدثنا مروان، حدثنا أبو ظلال، حدثنا أنس بن مالك، قال: كان رجل يكتب بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم قد تعلم القرآن ثم أنه ارتد بعد إسلامه كافرا فلم يلبث أن مات فجاء أهل دعوته فدفنوه فأصبحوا وقد نبذت به الأرض فأعادوه وقالوا هذا محمد وأصحابه لأنه فارق دينهم وجعلوا يحرسونه فنبذت به الأرض فانطلقوا فرارا من عنده وتركوه، قال: فقال أنس فلقد رأيت الكلاب تأكل لحمه وتعرق عظامه ما أحد يدنو، ولا يقربه.
حدثنا محمد بن حمدون، حدثنا سليمان بن سيف، حدثنا شعيب بن بيان، حدثنا أبو ظلال القسملي هلال بن ميمون، حدثنا أنس عن أم حبيبة أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: من بنى لله مسجدا ولو قدر مفحص قطاة بنى الله له بيتا في الجنة.
حدثنا بهلول بن إسحاق بن بهلول، حدثنا أبي، عن يحيى بن المتوكل عن هلال بن أبي هلال القسملي، عن أنس بن مالك قال النبي صلى الله عليه وسلم الخلق السوء يفسد الإيمان كما يفسد الصبر الطعام.
قال أنس وكان يقول إن المؤمن أحسن شيء خلقا.
وأظن أن هلال بن أبي هلال القسملي المذكور هاهنا هو أبو ظلال القسملي، وهو هلال بن ميمون، وقيل: هلال بن سويد، وأبو هلال لعله كنية ميمون أو سويد والله أعلم ولأبي ظلال غير ما ذكرت وعامة ما يروى ما لا يتابعه الثقات عليه.
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 5( 1997) , ج: 8- ص: 425
هلال بن ميمون [ت]، وهو هلال بن أبي سويد، أبو ظلال القسملى صاحب أنس.
قال أبن معين: ضعيف، ليس بشئ.
وقال النسائي والازدى: ضعيف.
وقال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابعه الثقات عليه.
وقال ابن حبان: مغفل لا يجوز الاحتجاج به بحال.
وقال البخاري: عنده مناكير.
وقال ابن معين: أبو ظلال اسمه هلال بن بشر.
النفيلى، حدثنا أبو الدهماء - بصري، صدوق - سمعت منه من سبعين سنة، عن أبي ظلال، عن أنس، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أن لله لوحا من زبرجدة خضراء جعله تحت العرش، كتب فيه: إنى أنا الله لا إله إلا أنا، أرحم وأترحم، خلقت بضعة عشر وثلاثمائة خلق، من جاء من خلق منها مع شهادة أن لا إله إلا الله أدخله الجنة.
دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت - لبنان-ط 1( 1963) , ج: 4- ص: 316
هلال بن ميمون، ويقال ابن سويد، أبو ظلال القسملي: عن أنس، قال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابع عليه. -ت-
مكتبة النهضة الحديثة - مكة-ط 2( 1967) , ج: 1- ص: 421
هلال بن أبي هلال
ويقال بن أبي مالك أبو ظلال القسملي الأعمى عن أنس وعنه مروان بن معاوية ويزيد ضعفوه سوى بن حبان ت
دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 2- ص: 1
(خت ت) هلال بن أبي هلال، ويقال: ابن أبي مالك ميمون، ويقال: سويد، ويقال: يزيد، ويقال: زيد، أبو ظلال القسملي البصري الأعمى.
قال أبو حاتم ابن حبان: كان شيخنا مغفلا يروي عن: أنس ما ليس من حديثه، لا يجوز الاحتجاج به بحال.
وزعم المزي أن ابن حبان ذكره في الثقات، وكأنه غير جيد؛ لأن الذي ذكره في كتاب «الثقات» لم يذكر له أبا ولا كنية، إنما قال: هلال بن أبي هلال، يروي عن أنس، روى عنه يحيى بن المتوكل، فظنه المزي إياه، وليس به؛ لأمرين:
الأول: ما ذكرناه.
الثاني: قوله في كتاب الضعفاء: لا يجوز الاحتجاج به بحال. فكيف يسوغ له مع هذا القول أن يذكره في جملة الثقات؟.
وقال أبو الفتح الأزدي – فيما ذكره أبو الفرج -: ضعيف.
وفي قول المزي: هلال بن أبي هلال | إلى آخره - نظر، ما أدري من سلفه من القدماء فيه. هذا البخاري، ويعقوب، وابن أبي خيثمة، والترمذي، وأبو حاتم الرازي في آخرين لم يذكروا إلا هلال بن أبي مالك، وبعضهم يقول: ابن زيد، أبو ظلال الأعمى، فينظر. |
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 12- ص: 1
هلال بن أبي هلال
يروي عن أنس بن مالك روى عنه يحيى بن المتوكل
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 5- ص: 1
هلال بن ميمون
ويقال هلال بن أبي هلال ويقال هلال بن سويد أبو ظلال القسملي يروي عن أنس قال يحيى ضعيف ليس بشيء وقال النسائي والأزدي ضعيف وقال ابن عدي عامة ما يرويه لا يتابعه الثقات عليه وقال ابن حبان كان شيخا مغفلا يروي عن أنس ما ليس من حديثه لا يجوز الاحتجاج به بحال
دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1986) , ج: 3- ص: 1