التصنيفات

طريف بن شهاب الأشل السعدي يكنى أبا سفيان سمعت أحمد بن علي بن المثنى يقول سئل يحيى بن معين وأنا حاضر، عن أبي سفيان السعدي قال ليس بشيء.
حدثنا ابن حماد، حدثنا عباس سمعت يحيى يقول أبو سفيان السعدي اسمه طريف روى عنه شريك، وأبو معاوية ومروان الفزاري، وهو ضعيف.
أخبرناه بن أبي بكر، عن عباس، عن يحيى مثله.
حدثنا ابن حماد، حدثني عبد الله بن أحمد، عن أبيه قال أبو سفيان السعدي ليس بشيء.
حدثنا الساجي سمعت ابن المثنى يقول كان يحيى، وعبد الرحمن لا يحدثان، عن أبي سفيان السعدي طريف بن شهاب بشيء.
سمعت ابن حماد يقول: قال البخاري طريف بن شهاب أبو سفيان السعدي يروي عن الحسن وأبي نضرة روى عنه محمد بن فضيل وليس بالقوي عندهم.
وقال النسائي طريف بن شهاب أبو سفيان السعدي متروك الحديث.
حدثنا محمد بن الحسين بن حفص، حدثنا يحيى بن عيسى، حدثنا المحاربي عن طريف الأشل أبي سفيان البصري، قال: كان عندنا بالبصرة رجل أخرس قال رأيته كذلك ثلاثين سنة فلما كانت ليلة سبع وعشرين من شهر رمضان دعا الله فأطلق له لسانه قال طريف فأنا أتيته فكلمته فكلمني
حدثنا الجنيدي، حدثنا البخاري قال اسم أبي سفيان السعدي طريف بن شهاب الأشل العطاردي قال جعفر بن سليمان عن طريف بن شهاب أبو سفيان وقال أبو فضيل، عن أبي سفيان، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم: لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب والسورة ولم يصح.
وقال همام، عن قتادة، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد أمرنا نبينا صلى الله عليه وسلم أن نقرأ بفاتحة الكتاب وما تيسر.
قال البخاري، حدثني مسدد، حدثنا يحيى عن عوام بن حمزة، حدثنا أبو نضرة سألت أبا سعيد الخدري عن القراءة خلف الإمام قال بفاتحة الكتاب.
وقال ابن عدي هذا أصح وقال عبادة، وأبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب.
حدثنا الفضل بن الحباب، حدثنا محمد بن عبد الله الخزاعي، حدثنا محمد بن فضيل وأخبرنا حمزة الكاتب، حدثنا نعيم بن حماد، حدثنا أبو معاوية، ومحمد بن فضيل، عن أبي سفيان السعدي، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الوضوء مفتاح الصلاة والتكبير تحريمها والتحليل تسليمها، ولا تجزىء صلاة إلا بفاتحة الكتاب ومعها غيرها وقال الحراني وسورة فريضة غيرها وفي كل ركعتين تسليمة يعني التشهد.
حدثنا محمد بن جعفر بن يزيد، حدثنا علي بن حرب، حدثنا أبو معاوية، حدثنا أبو سفيان السعدي، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري رفعه قال الإنسان يسجد على سبعة أعضاء على جبهته وكفيه وركبتيه وصدور قدميه فإذا جلس فلينصب رجله اليمنى وليخفض رجله اليسرى
حدثنا ابن ذريح، حدثنا سفيان بن وكيع، حدثنا أبو معاوية، وابن فضيل، عن أبي سفيان، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري قال أبو معاوية أراه رفعه ولم يشك بن فضيل في رفعه قال: إذا ركع أحدكم فلا يدبح كما يدبح الحمار ولكن ليقم صلبه فإذا سجد فليمدد صلبه فإن الرجل يسجد على سبعة أعظم على جبهته وكفيه وركبتيه وصدور قدميه فإذا جلس فلينصب رجله اليمنى وليخفض رجله اليسرى.
حدثنا علي بن أحمد بن مروان، حدثنا عباس بن محمد، حدثنا محمد بن جعفر المدائني، حدثنا حمزة الزيات، عن أبي سفيان، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم علم الإسلام الصلاة فمن فرغ لها قلبه وجاد عليها بجدها ووقتها وسنتها فهو مؤمن.
حدثنا الساجي، حدثنا سهل السكري، حدثنا إسحاق بن بهلول، حدثنا إسحاق الأزرق عن الثوري، عن أبي سفيان، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري قال كانت بنو سلمة منازلهم بعيدة فأرادوا أن ينتقلوا إلى قرب المسجد وذكر الحديث.
حدثنا أبو يعلى، حدثنا محمد بن الصباح الدولابي، حدثنا شريك، عن طريف، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري قال: كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في سفر فانتهينا إلى غدير فيه جيفة قال أراها جملا فلم نمسه حتى جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ما لكم قلنا هذه جيفة، قال: إن الماء لا ينجسه شيء فاستقينا وسقينا قال أبو جعفر الدولابي طريف هو أبو سفيان السعدي.
حدثنا إبراهيم بن أسباط، حدثنا الحسن بن حماد الكوفي الوراق، حدثنا أبو معاوية
الضرير، عن أبي سفيان السعدي، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم صاحب الدين مغلول في قبره حتى يقضي عنه دينه.
حدثنا بن قتيبة، حدثنا إبراهيم بن هشام بن يحيى الغساني، حدثنا شعيب بن إسحاق، عن أبي سفيان، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد الخدري، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سأل الله أحدكم الرزق فليسأل الحلال فإن الله يرزق الحلال والحرام.
حدثنا الحسن بن سفيان، حدثنا سريج بن يونس، حدثنا أبو معاوية، حدثنا أبو سفيان السعدي عن ثمامة، عن أنس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الصلاة بين الأسطوانة.
قال الشيخ: ولأبي سفيان هذا غير ما أمليت وقد روى عنه الثقات، وإنما أنكر عليه في متون الأحاديث أشياء لم يأت بها غيره وأما أسانيده فهي مستقيمة.

  • دار الكتب العلمية - بيروت-ط 5( 1997) , ج: 5- ص: 185

طريف بن شهاب [ق، ت] السعدي البصري الاشل، أبو سفيان.
ضعفه ابن معين: وقال أحمد: ليس بشئ.
وقال البخاري: ليس بالقوى عندهم.
وقال النسائي: متروك.
ويقال ابن سفيان، ويقال ابن طريف بن سعد، كذا سماه أبو معاوية.
وقيل غير ذلك.
[19 / 3] يروي عن الحسن، وأبي نضرة /، فروى المحاربي، عن طريف الاشل، قال: كان
عندنا أخرس رأيته كذلك ثلاثين سنة، فلما كان ليلة سبع وعشرين من رمضان دعا الله فأطلق لسانه، فأنا كلمته وكلمني.
أبو معاوية، حدثنا أبو سفيان السعدي، عن ثمامة، عن أنس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الصلاة بين الاسطوانتين.

  • دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت - لبنان-ط 1( 1963) , ج: 2- ص: 336

طريف بن شهاب، أبو سفيان، وقيل: ابن سفيان السعدي، الأشل: عن أبي بصرة، متروك عندهم. -ت، ق-

  • مكتبة النهضة الحديثة - مكة-ط 2( 1967) , ج: 1- ص: 200

طريف بن شهاب أبو سفيان السعدي
متروك الحديث

  • دار الوعي - حلب-ط 1( 1976) , ج: 1- ص: 60

طريف بن شهاب، أبو سفيان، الأشل، العطاردي.
وقال أبو معاوية: طريف بن سعد.
وقال جعفر بن حيان، عن ابن شهاب: أبو سفيان.
يروي عن الحسن، وأبي نضرة.
ليس بالقوي عندهم.
وقال ابن فضيل: عن أبي سفيان، عن أبي نضرة، عن أبي سعيدٍ؛ أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نقرأ فاتحة الكتاب، وما تيسر.
حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن العوام بن حمزة، حدثنا أبو نضرة: سألت أبا سعيدٍ عن القراءة خلف الإمام؟ قال: فاتحة الكتاب.
قال أبو عبد الله: وهذا أولى، لأن أبا هريرة وغير واحدٍ ذكروا، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب.
وقال أبو هريرة: إن زدت فهو خيرٌ، وإن لم تفعل أجزأك.

  • دائرة المعارف العثمانية، حيدر آباد - الدكن-ط 1( 0) , ج: 4- ص: 1

طريف بن شهاب وقيل بن سعد أبو سفيان السعدي
عن الحسن وأبي نضرة وعنه علي بن مسهر وأبو معاوية وعدة ضعفوه ت ق

  • دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 1

طريف بن شهاب، وقيل: ابن سعد، وقيل: ابن سفيان أبو سفيان السعدي الأشل، وقيل: الأعسم، وقال فيه البخاري: العطاردي.
كذا ذكره المزي مستغربا قول البخاري، معتقدا المغايرة بين النسبتين، وليس كذلك، لأن عطارد بن عوف بن كعب بن سعد بن زيد مناة بن تميم فهو تميمي سعدي عطاردي، لا خلاف بين أهل النسب في ذلك.
وقال أبو إسحاق الحربي في كتاب ’’ التاريخ ’’: هو رجل من أهل البصرة وليس هو أوثق الناس.
وفي كتاب ’’ الضعفاء ’’ لابن الجارود: ضعيف.
وقال ابن السمعاني: كان مغفلا كثير الوهم.
وقال البزار: روى عن جماعة غير حديث لم يتابع عليه، وإن كانوا هؤلاء قد احتملوا حديثه.
وقال [عمر] ابن عبد البر في كتبا ’’ الاستغناء ’’: أجمعوا على أنه ضعيف الحديث.
وفي كتاب ’’ الجرح والتعديل ’’ عن الدارقطني: متروك.
وذكره البلخي، وأبو علي بن السكن، والساجي، والعقيلي، وأبو العرب في ’’ جملة الضعفاء ’’.
وفي كتاب ابن حبان: يحتالون في تغيير اسمه لكيلا يعرف.

  • الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 7- ص: 1

طريف بن شهاب
ويقال طريف بن سفيان ويقال طريف بن سعد ويقال طريف الأشل أبو سفيان السعدي وإنما غير نسبه لئلا يعرف يروي عن الحسن وأبي نضرة قال أحمد ويحيى ليس بشيء وقال النسائي متروك الحديث وقال الدارقطني ضعيف وقال ابن حبان كان مغفلا يهم في الأخبار حتى يقلبها يروي عن الثقات ما لا يشبه حديث الأثبات

  • دار الكتب العلمية، بيروت - لبنان-ط 1( 1986) , ج: 2- ص: 1

طريف بن شهاب السعدي، أبو سفيان
ضعيف.

  • مكتبة المعارف، الرياض - السعودية-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 1

طريف بن شهاب السعدي أبو سفيان
ويقال طريف بن سعد ويقال طريف بن سفيان العطاردي
روى عن الحسن وأبي نضرة وعبد الله بن الحارث روى عنه الثوري وشريك وحمزة الزيات وعنبسة بن سعيد وأبو معاوية ومروان بن معاوية وابن فضيل سمعت أبي يقول ذلك ثنا عبد الرحمن نا محمد بن إبراهيم نا أبو حفص عمرو بن علي قال: ما سمعت يحيى بن سعيد ولا عبد الرحمن بن مهدي يحدثان عن أبي سفيان السعدي بشيء قط نا عبد الرحمن أنا عبد الله بن أحمد بن حنبل فيما كتب إلي قال: قال أبي أبو سفيان السعدي ليس بشيء لا يكتب عنه حدث عنه أبو معاوية نا عبد الرحمن قال قرئ على العباس بن محمد الدوري عن يحيى بن معين أنه قال: أبو سفيان السعدي ضعيف الحديث نا عبد الرحمن قال سألت أبي عن أبي سفيان طريف بن شهاب فقال: ضعيف الحديث ليس بقوي.

  • طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 4- ص: 1