ابن المثنى محمد بن المثنى بن عبيد بن قيس بن دينار، ابو موسى العنزي: عالم بالحديث، من الحفاظ، من اقران بندار. من أهل البصرة. قال الخطيب: كان ثقة ثبتا. زار بغداد وحدث بها، وعاد إلى البصرة فتوفي فيها. ويقال له (الزمن) بفتح الزاي وكسر الميم. قال ابن ناصر الدين: حدث عنه الائمة الستة، وابن خزيمة، وابن صاعد، وخلق. وقال ابن حبان: كان صاحب (كتاب) لايقرأ الا من كتابه. روي عنه البخاري 103 احاديث، ومسلم 772 حديثا.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 7- ص: 18
ابن المثنى الحافظ العنزي محمد بن المثنى بن عبيد بن قيس الحافظ أبو موسى العنزي البصري الزمن.
روى عنه الجماعة والنسائي عن رجل عنه وجماعة كبار.
كان أرجح من بندار وأحفظ لأنه رحل وبندار لم يرحل واتفقا في المولد والوفاة، توفي بعد بندار بثلاثة أشهر سنة اثنتين وخمسين ومأتين، وكانا نظيرين في الإتقان والحفظ واتفق الأئمة على الرواية عنهما.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 4- ص: 0
أبو موسى محمد بن المثنى بن عبيد بن قيس بن دينار، الإمام، الحافظ، الثبت، أبو موسى العنزي، البصري، الزمن.
ولد مع بندار في عام وفاة حماد بن سلمة.
وحدث عن: عبد العزيز بن عبد الصمد العمي، وسفيان بن عيينة، ومعتمر بن سليمان، وحفص بن غياث، وابن إدريس، ومرحوم بن عبد العزيز، وأبي معاوية، والوليد بن مسلم، وغندر، ويحيى القطان، ويزيد بن زريع، ومعاذ بن معاذ، ومحمد بن أبي عدي، وعبد الأعلى بن عبد الأعلى، وخلق كثير، وينزل إلى عفان، وأبي الوليد لا بل ينزل إلى تلميذه أبي جعفر أحمد بن سعيد الدارمي. جمع، وصنف، وكتب الكثير.
روى عنه: الجماعة ستتهم، وأبو زرعة، وأبو حاتم، وبقي، وابن أبي الدنيا، وجعفر الفريابي، وأبو يعلى، وأبو بكر بن أبي داود، وابن خزيمة، وابن صاعد، ومحمد بن هارون الروياني، وقاسم المطرز، وأبو عروبة، وزكريا الساجي، وأبو عبد الله المحاملي، وخلق كثير.
قال محمد بن يحيى الذهلي: حجة.
وقال صالح جزرة: صدوق اللهجة، في عقله شيء، وكنت أقدمه على بندار.
وقال أبو حاتم: صدوق صالح الحديث.
وقال أبو عروبة: ما رأيت بالبصرة أثبت من أبي موسى، ويحيى بن حكيم.
وقال النسائي: كان لا بأس به، كان يغير في كتابه.
وقال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش: أخبرنا محمد بن المثنى، وكان من الأثبات.
وقال ابن حبان: كان صاحب كتاب، لا يقرأ إلا من كتابه.
وقال الخطيب: كان صدوقا، ورعا.
وقال في موضع آخر: كان ثقة، ثبتا، احتج به سائر الأئمة، ويروي أن أبا موسى مزح مرة، فقال: نحن قوم لنا شرف صلى إلينا النبي -صلى الله عليه وسلم.
قال إبراهيم بن محمد الكندي، وغيره: مات أبو موسى في ذي القعدة سنة اثنتين وخمسين ومائتين.
أخبرنا أبو المعالي أحمد بن إسحاق غير مرة، أخبرنا أبو المحاسن محمد بن هبة الله بن أبي حامد عبد العزيز الدينوري ببغداد، أخبرنا عمي أبو بكر محمد بن أبي حامد سنة تسع وثلاثين وخمسمائة، أخبرنا عاصم بن الحسن سنة ثمان وسبعين وأربعمائة، أخبرنا أبو عمر
ابن مهدي الفارسي، حدثنا القاضي أبو عبد الله الحسين بن إسماعيل، حدثنا أبو موسى محمد بن المثنى، حدثنا ابن عيينة، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة: ’’أن النبي -صلى الله عليه وسلم- لما جاء إلى مكة دخلها من أعلاها، وخرج من أسفلها’’.
أخرجه البخاري، ومسلم، وأبو داود، والنسائي، والترمذي خمستهم، عن أبي موسى العنزي، فوافقناهم بعلو.
قال أبو أحمد بن الناصح: سمعت محمد بن حامد بن السري، وقلت له: لم لا تقول في محمد بن المثنى إذا ذكرته: الزمن. كما يقول الشيوخ؟ فقال: لم أره زمنا رأيته يمشي، فسألته، فقال: كنت في ليلة شديدة البرد، فجثوت على يدي، ورجلي، فتوضأت، وصليت ركعتين، وسألت الله، فقمت أمشي. قال: فرأيته يمشي، ولم أره زمنا.
حكاية صحيحة، رواها السلفي، عن الرازي، أخبرنا أبو القاسم علي بن محمد الفارسي، حدثنا ابن الناصح.
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 9- ص: 495
محمد بن المثنى أبو موسى الزمن.
من أهل البصرة.
دار البشائر الإسلامية - بيروت-ط 1( 1994) , ج: 1- ص: 177
دار البخاري - المدينة المنورة - بريدة-ط 1( 1995) , ج: 1- ص: 139
محمد بن المثنى الحافظ [ع]، أبو موسى العزى البصري الزمن.
عن ابن عيينة، وطبقته.
وعنه الجماعة.
ولحقه المحاملى.
وثقه ابن معين، وغيره.
وقال الذهلي: حجة.
وقال صالح جزرة: صدوق اللهجة، في عقله شئ.
وقال أبو حاتم: صدوق، صالح الحديث.
وقال أبو عروبة: ما رأيت بالبصرة أثبت منه ومن يحيى بن حكيم.
وقال النسائي: لا بأس به.
كان يغير في كتابه.
وقال ابن خراش: كان من الاثبات.
وقال ابن حبان: كان لا يقرأ إلا من كتابه.
وقال الخطيب: ثقة ثبت، احتج به سائر الأئمة.
دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت - لبنان-ط 1( 1963) , ج: 4- ص: 24
محمد بن المثنى، أبو موسى الزمن
بصري.
مكتبة الكوثر-ط 1( 1991) , ج: 1- ص: 72
محمد بن المثنى بن عبيد العنزي أبو موسى الحافظ البصري المعروف بالزمن
روي عن غندر وابن عيينة وابن نمير ووكيع ويحيى القطان وخلق كثير
وعنه الأئمة الستة وأبو حاتم وأبو زرعة وخلق
قال الخطيب كان صدوقًا ورعاً فاضلا عاقلا ثقة ثبتاً احتج سائر الأئمة بحديثه مات سنة اثنتين وخمسين ومائتين
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1403) , ج: 1- ص: 226
محمد بن المثنى أبو موسى العنزي الحافظ
عن ابن عيينة وعبد العزيز العمي وعنه الجماعة وأبو عروبة والمحاملي ثقة ورع مات 252 ع
دار القبلة للثقافة الإسلامية - مؤسسة علوم القرآن، جدة - السعودية-ط 1( 1992) , ج: 2- ص: 1
محمد بن المثنى بن عبيد بن قيس أبو موسى
يعرف بالزمن العنزي من أهل البصرة كان صاحب كتاب كان لا يحدث إلا من كتابه مات في ذي العقدة سنة ثنتين وخمسين ومائتين وله خمس وثمانون سنة
روى عن محمد بن جعفر في الإيمان وغيره وابن أبي عدي وعبد الرحمن بن مهدي ويحيى بن حماد في الإيمان والأطعمة ويحيى بن سعيد القطان وأبي عاصم ومعاذ بن هشام وعثمان بن عمر وسفيان بن عيينة في الزهد ووهب بن جرير ومحمد بن عبد الله الأنصاري وعبد الصمد بن عبد الوارث وعبد الأعلى بن عبد الأعلى وعبد الله بن نمير وحماد بن مسعدة ومكي بن إبراهيم وأبي بكر الحنفي عبد الكبير وأزهر بن سعد وسالم بن نوح وعمر بن يونس بن القاسم ومحمد بن فضيل في الجنائز ومعاذ بن معاذ في الزكاة وأبي عامر العقدي في الصوم ويزيد بن هارون في الحج وعبد الوهاب الثقفي في الحج ويحيى بن كثير في الحج وخالد بن الحارث في الحج والجهاد وحسين بن الحسن في الحج وعفان بن مسلم في الطلاق وأبي هشام المخزومي في العتق والوليد بن مسلم في الجهاد وأبي معاوية في الأطعمة وعثمان بن عثمان الغطفاني في اللباس ومحمد بن عرعرة في الفضائل وعبد الله بن حمران في العلم وأبي الوليد الطيالسي في الرحمة وأبي النعمان الحكم بن عبد الله العجلي في الكفارة
دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 2- ص: 1
أبو موسى
محمد بن المثنى
دار المعرفة - بيروت-ط 1( 1987) , ج: 2- ص: 1
محمد بن المثنى أبو موسى الزمن
دار الفرقان، عمان - الأردن-ط 1( 1984) , ج: 1- ص: 90
(ع) محمد بن المثنى بن عبيد بن قيس بن دينار العنزي، أبو موسى البصري الحافظ المعروف بالزمن.
قال أبو عبد الرحمن السلمي: وسألته – يعني الدارقطني – عن أبي موسى محمد بن المثنى، فقال: أحد المحدثين الثقات، وسألته: من يقدم أبو موسى أو بندار؟ قال: أبو موسى؛ لأنه أسن وأسند. قال: وسئل عمرو بن علي عنهما، فقال: ثقتان، يقبل منهما كل شيء إلا ما تكلم به أحدهما في صاحبه، قال: وكان أبو موسى فيه سلامة، وكان يقول: لنا شرف قيل له: أي شرف؟ فقال: نحن من عنزة النبي صلى الله عليه وسلم إلينا يعني به صلاة النبي صلى الله عليه وسلم آل عنزة.
وفي ’’ تاريخ الخطيب ’’: سأل رجل أبا [ق 23/ب] موسى عمن آخذ العلم؟ قال: عني، ثم سأله عمن أخذ العلم؟ قال: عني. حتى سأله مراراً، وابن المثنى يجيبه كذلك، حتى سأله بآخرة، فقال: إن كان من أحد، فعشرة أحاديث من هذا الحائك – يعني به بنداراً -.
وقال صالح بن محمد: كان شيخ بالبصرة يقال له: أبو موسى في عقله شيء، فكان يقول: ثنا عبد الوهاب – أعني ابن عبد المجيد –، ثنا أيوب – يعني السختياني – فدخل يوماً أبو زرعة، فسأله عن حديث سمرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: ’’ أنزل القرآن على ثلاثة أحرف ’’ فقال: ثنا حجاج فقلت: تعني ابن المنهال، فقال أبو زرعة: أيش؟ تعذب المسكين.
فقلت له: الآن ترى عجباً، فقال: ثنا حجاج فقلت: تعني ابن المنهال فقال: نعم، فقال: ثنا حماد.
فقلت: تعني ابن سلمة.
فقال: نعم، عن قتادة فقلت: تعني ابن دعامة، فقال: نعم، عن الحسن فقلت: تعني ابن يسار. فقال: نعم عن سمرة. فقلت: تعني ابن جندب. فقال: نعم. قال الخطيب: كان صالح معروفاً بالمجون.
وقال صاحب ’’ الزهرة ’’: روى عنه البخاري مائة حديث وثلاثة أحاديث، ومسلم سبعمائة حديث، واثنين وسبعين حديثاً.
وفي ’’ تاريخ نيسابور ’’: سئل عنه محمد – يعني ابن علي – فقال: حجة.
وفي ’’ تاريخ المنتجيلي ’’ قال أبو موسى: مرضت مرضتي – يعني التي أصابته الزمانة فيها – نحوا من سبع سنين، فسئل عما تداوى به حتى رزق العافية، قال: الدعاء.
وقال مسلمة بن قاسم: ثقة مشهور من الحفاظ، توفي بالبصرة.
وذكره ابن شاهين في ’’ الثقات ’’.
الفاروق الحديثة للطباعة والنشر-ط 1( 2001) , ج: 10- ص: 1
محمد بن المثنى بن عبيد بن قيس أبو موسى الزمن العنزي
من أهل البصرة
يروي عن غندر والبصريين حدثنا عنه شيوخنا وكان صاحب كتاب لا يحدث إلا من كتابه مات في ذي القعدة سنة اثنتين وخمسين ومائتين وكان مولده ومولد بندار في سنة واحدة
دائرة المعارف العثمانية بحيدر آباد الدكن الهند-ط 1( 1973) , ج: 9- ص: 1
محمد بن المثنى (ع)
الحافظ الحجة، أبو موسى العنزي البصري الزمن، محدث البصرة.
سمع: يزيد بن زريع، ومعتمر بن سليمان، وابن عيينة، وغندراً.
وعنه الجماعة، والنسائي أيضاً بواسطة، وابن صاعد، وابن خزيمة، والمحاملي، وخلق.
قال صالح جزرة: كنت أقدمه على بندار، وكان في عقله شيء.
وقال أبو عروبة الحراني: ما رأيت بالبصرة أثبت من أبي موسى ويحيى بن حكيم.
مات سنة اثنتين وخمسين.
ومولده وموته وطلبه مع بلديه بندار. رحمهما الله تعالى.
مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان-ط 2( 1996) , ج: 2- ص: 1
محمد بن المثنى أبو موسى
مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت - لبنان-ط 1( 1985) , ج: 1- ص: 1
محمد بن المثنى أبو موسى
مؤسسة الكتب الثقافية - بيروت - لبنان-ط 1( 1985) , ج: 2- ص: 1
محمد بن المثنى أبو موسى العنزي
المعروف بالزمن روى عن يحيى بن سعيد القطان وعبد الرحمن بن مهدي وعبد الأعلى السامي والهيثم بن عبيد الصيد وابن أبي عدي وأبي عامر العقدي روى عنه أبي وأبو زرعة نا عبد الرحمن انا عبد الله بن أحمد بن محمد بن حنبل فيما كتب إلي قال سمعت يحيى بن معين وذكر أبا موسى أزمن فقال ثقة نا عبد الرحمن قال سئل أبي محمد بن المثنى فقال صالح الحديث صدوق قال أبو محمد.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 8- ص: 1
محمد بن المثنى بغدادي
صاحب بشر بن الحارث روى عن نوح بن يزيد المؤدب وبشر بن الحارث كتبت عنه مع أبي وهو صدوق.
طبعة مجلس دائرة المعارف العثمانية - بحيدر آباد الدكن - الهند-ط 1( 1952) , ج: 8- ص: 1