الديباجي محمد بن سعد بن محمد الديباجي المروزي، ابو الفتح: باحث، اديب. من أهل مرق. كان قيما على خزانة الكتب في جامعها. له (المحصل) في شرح المفصل للزمخشري، و (فلك الادب) و (القانون الصلاحي في ادوية النواحي) و (منافع اعضاء الحيوان).

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 6- ص: 137

محمد بن سعد بن محمد ابن محمد بن محمد الديباجي المروزي النحوي أبو الفتح، كان ينظر في خزانة الكتب التي بجامع مرو، وتوفي سنة تسع وست ماية بعتبة بابه فسقط على وجهه، أخذ النحو عن أبيه وأبوه كان فاضلا، وله كتاب المحصل في شرح المفصل، شرج أنموذج الزمخشري، تهذيب مقدمة الأدب للزمخشري أيضا عدة نسخ، القانون الصلاحي في أدوية النواحي، منافع أعضاء الحيوان، فلك الأدب.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 3- ص: 0

الديباجي النحوي محمد بن سعد.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 14- ص: 0

محمد بن سعد بن محمد بن محمد بن محمد الديباجي المروزي النحوي ابن النحوي، أبو الفتح: (قال ياقوت): شيخ جليل عالم حسن العشرة، أخذ النحو عن أبيه، ولقي الزمخشري وقرأ على تلميذه البقالي.
وله المحصل في شرح المفصل. شرح الأنموذج. تهذيب مقدمة الأدب للزمخشري. القانون الصلاحي في أودية النواحي. فلك الأدب. منافع أعضاء الحيوان.
وكان ينظر في خزانة الكتب التي بالجامع الأكبر بمرو؛ ومولده في المحرم سنة سبع عشرة وخمسمائة، وعثر بعتبة بابه فسقط على وجهه، ووهن عظمه وهنا أداه إلى الموت، وذلك في يوم الأحد ثامن عشر صفر سنة تسع وستمائة.
قال جمال الدين ابن القفطي، قال لي ياقوت مولى عسكر الحموي: لما دخلت مرو حضرت الجامع فرأيت به خزانة كتب، وقفا يعرف بوقف الفقاعي، وفيها كتب جميلة، خازنها ختن هذا الرجل، فذاكرته بتصنيفه فقال: قد كان صنف شرحا للمفصل، فطلبته منه، فقال لي: لم يأت فيه بغريب، ولم يتكلم على عبارة المصنف وأنما أتى بنفس النحو، قال: فسألته أن يريني منه، فأراني كراسة بخط المصنف من مسوادته....

  • دار الغرب الإسلامي - بيروت-ط 0( 1993) , ج: 6- ص: 2538

محمد بن سعد بن محمد، أبو الفتح الديباجي.
سمع الحديث.
توفي سنة (609هـ).

  • مركز النعمان للبحوث والدراسات الإسلامية وتحقيق التراث والترجمة صنعاء، اليمن-ط 1( 2011) , ج: 8- ص: 1

محمد بن سعد بن محمد بن محمد الدّيباجيّ المروزيّ، أبو الفتح النّحويّ.
شيخ جميل، حسن العشرة، كان ينظر في خزانة الكتب التي بجامع مرو، وكان مولده بمرو سنة سبع عشرة وخمس مائة، قرأ النّحو على أبيه، ولقي الزمخشريّ.
وصنّف عدّة تصانيف، منها: كتاب المحصّل في شرح المفصّل، وكتاب شرح أنموذج الزمخشري، وكتاب تهذيب مقدّمة الأدب للزمخشريّ أيضا، وكتاب القانون الصّلاحيّ وأودية النّواحي، وكتاب منافع أعضاء الحيوان، وكتاب فلك الأدب.
وكانت وفاته في ثاني عشر صفر من سنة تسع وستّ مائة. وحجّ وقد بلغ عمره إحدى وسبعين سنة، وكان سبب موته أنه عثر بعتبة بابه فسقط على وجهه، فتعقّب ذلك موته.

  • دار الغرب الإسلامي - تونس-ط 1( 2009) , ج: 1- ص: 219