الأخسيكثي أحمد بن محمد بن القاسم بن أحمد بن خديو، أبو رشاد، ذو الفضائل الاخسيكثي: اديب من الكتب المترسلين في دواوين السلاطين. له شعر وتصانيف. نسبته إلى ’’ اخسيكث’’ من فرغانة، تقال بالثاء والتاء. توفي بمرو. من كتبه ’’الزوائد’’ في شرح سقط الزند للمعري.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 1- ص: 215

أحمد بن محمد الأخسيكثي وأحمد بن محمد بن القاسم، ذو الفضائل أبو رشاد الاخسيكثي.
كان أديبا فاضلا.
له كتاب في ’’التاريخ’’ وكتاب ’’في قولهم: أرد عليكم كذا’’ وكتاب
’’زوائد في شرح سقط الزند’’.
توفي سنة ثمان وعشرين وخمسمائة. قاله الصفدي.

  • دار القلم - دمشق-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 125

الأخسيكثي أحمد بن محمد

  • دار القلم - دمشق-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 351

الحسام الأخسيكثي أحمد بن محمد. تقدم في أح.

  • دار القلم - دمشق-ط 1( 1992) , ج: 1- ص: 355

ذو الفضائل الأخسيكتي أحمد بن محمد بن القاسم بن أحمد بن خذيو الأخسيكتي أبو رشاد الملقب بذي الفضائل-أخسيكت مدينة من فرغانة يقال بالتاء والثاء-وكان هو وأخوه ذو المناقب محمد أديبي مرو غير مدافعين يقر لهما بذلك قدماء مرو، وسكناها إلى أن ماتا. وكان ذو الفضائل شاعرا أديبا مصنفا كاتبا مترسلا في ديوان السلاطين وله تصانيف منها كتاب في التاريخ. وكتاب في قولهم كذب عليك كذا. وكتاب زوائد في شرح سقط الزند. وغير ذلك. وتوفي سنة ثمان وعشرين وخمسمائة.
قال أبو العلاء المعري:

فقال ذو الفضائل ردا عليه:

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 8- ص: 0

الأخسيكتي أحمد بن محمد بن القاسم.

  • دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 8- ص: 0

أحمد بن محمد بن القاسم بن أحمد بن خذيو الاخسيكثي أبو رشاد الملقب بذي الفضائل: مات ليلة الأحد الثامن من جمادى الأولى سنة ثمان وعشرين وخمسمائة، وأخسيكث مدينة من فرغانة- يقال بالثاء والتاء- وكان هو وأخوه ذو المناقب محمد أديبي مرو غير مدافعين، يقر لهما بذلك كلهم، قدما مرو وسكناها إلى أن ماتا.
وكان ذو الفضائل هذا شاعرا أديبا مصنفا كاتبا مترسلا في ديوان السلاطين، وله تصانيف منها: كتاب في التاريخ. كتاب في قولهم كذب عليك كذا. كتاب زوائد في شرح سقط الزند. وغير ذلك.
قرأت في ديوان شعره بخطه: أنشدت لأبي العلاء:

فقلت مجيبا له:
ذكره السمعاني في مشيخته فقال: كان أديبا فاضلا بارعا له الباع الطويل في معرفة النحو واللغة، واليد العليا الباسطة في النظم والنثر، وله ردود على جماعة من قدماء الفضلاء، ومشاعرات ومنافرات مع الفحول والكبراء، وكان أكثر فضلاء خراسان قرأوا الأدب عليه وتلمذوا له. سمع بأخسيكث أبا القاسم محمود بن محمد الصوفي، وبمرو جدي أبا المظفر السمعاني. سمعت منه كتاب الآداب والمواعظ للقاضي أبي سعد الخليل بن أحمد السجزي بروايته عن محمود الصيرفي عن أبي عبيد الكرواني عن المصنف. كانت ولادته في حدود سنة ست وستين وأربعمائة، وتوفي بمرو فجأة ليلة الاثنين لأربع ليال بقين من جمادى الآخرة سنة ثمان وعشرين وخمسمائة.

  • دار الغرب الإسلامي - بيروت-ط 0( 1993) , ج: 2- ص: 514