الدولابي محمد بن أحمد بن حماد بن سعد بن مسلم، أبو بشر الأنصاري بالولاء، الرازي الدولابي الوراق: مؤرخ من حفاظ الحديث. كان وراقا من أهل الري، نسبته إلى ’’الدولاب’’ من أعمالها. رحل في طلب الحديث، واستوطن مصر، وتوفي في طريقه إلى الحج، بين مكة والمدينة. وكان يصعق. له تصلنيف، منها ’’ الكنى والأسماء-ط’’جزآن.
دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 5- ص: 308
الحافظ أبو بشر الدولابي محمد بن أحمد بن حماد بن سعيد ابن مسلم أبو بشر الدولابي الأنصاري الحافظ الوراق. من أهل الري، سمع الكثير ببلده وبالكوفة والبصرة وبغداذ ودمشق والحرمين وصنف التصانيف، قال الدارقطني: تكلموا فيه وما تبين من أمره الأخير، وقال ابن عدي: منهم فيما يقوله في نعيم بن حماد لصلابته في أهل الرأي، توفي سنة عشر وثلث ماية
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 2- ص: 0
الدولابي الحافظ أبو بشر اسمه محمد بن أحمد.
دار فرانز شتاينر، فيسبادن، ألمانيا / دار إحياء التراث - بيروت-ط 1( 2000) , ج: 14- ص: 0
الدولابي الإمام الحافظ البارع، أبو بشر، محمد بن أحمد بن حماد بن سعيد بن مسلم الأنصاري، الدولابي، الرازي، الوراق.
سمعه الحسن بن رشيق يقول: ولدت في سنة أربع وعشرين ومائتين.
سمع: محمد بن بشار، ومحمد بن المثنى، وأحمد بن أبي سريج الرازي، وزياد بن أيوب، ومحمد بن منصور الجواز، وهارون ابن سعيد الأيلي، وموسى بن عامر المري، وأبا غسان زنيج، ومحمد بن إسماعيل بن علية، وأبا إسحاق الجوزجاني، وأبا بكر محمد بن عبد الرحمن الجعفي، ويزيد بن عبد الصمد، ومحمد بن عوف الحمصي، وطبقتهم.
حدث عنه: عبد الرحمن بن أبي حاتم، وأبو أحمد بن عدي، وأبو القاسم الطبراني، وأبو الحسن بن حيويه، وأبو بكر بن المقرئ، وأبو بكر أحمد بن محمد المهندس، وأبو حاتم بن حبان، وهشام بن محمد بن قرة الرعيني، وآخرون.
قال الدراقطني: يتكلمون فيه، وما يتبين من أمره إلا خير.
وقال ابن عدي: هو متهم فيما يقوله في نعيم بن حماد لصلابته في أهل الرأي.
وقال ابن يونس: كان أبو بشر من أهل الصنعة، وكان يضعف، قال: ومات بالعرج -بين مكة والمدينة- في ذي القعدة، سنة عشر وثلاث مائة.
أخبرنا علي بن محمد، وإسماعيل بن عميرة قالا: أخبرنا الحسن بن صباح، أخبرنا عبد الله بن رفاعة، أخبرنا علي بن الحسن القاضي، أخبرنا عبد الرحمن بن عمر، أخبرنا أحمد بن بهزاد الفارسي، حدثنا أبو بشر الدولابي، حدثنا محمد بن خلف، حدثنا قبيصة، عن سفيان، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جابر قال: قال: النبي -صلى الله عليه وسلم: ’’أبدأ بما بدأ الله به: {إن الصفا والمروة من شعائر الله} ’’.
أخبرنا ابن طارق، أخبرنا ابن خليل، أخبرنا المؤيد بن الأخوة، أخبرنا سعيد بن أبي الرجاء، أخبرنا أحمد بن محمود، ومنصور ابن الحسين قالا: حدثنا أبو بكر محمد بن إبراهيم، حدثنا أبو بشر محمد بن أحمد بن حماد، حدثنا محمد بن عمرو أبو غسان، حدثنا حكام بن سلم، حدثنا عثمان بن زائدة، عن الزبير بن عدي، عن أنس قال: ’’قبض رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وهو ابن ثلاث وستين، وأبو بكر وهو ابن ثلاث وستين، وعمر وهو ابن ثلاث وستين’’. أخرجه مسلم، عن أبي غسان.
قال السمعاني: فتح دال الدولابي أصح، ودولاب: من قرى الري.
المروزي وابن سفيان:
دار الحديث- القاهرة-ط 0( 2006) , ج: 11- ص: 191
محمد بن أحمد بن حماد الحافظ، أبو بشر الدولابي الناسخ. من أهل الرى.
سمع بندارا، وهارون بن سعيد الأيلي وطبقتهما.
وعنه ابن عدي، والطبراني
وأبو بكر بن المقري، وأبو بكر المهندس.
ولد سنة أربع وعشرين ومائتين.
قال ابن عدي: ابن حماد متهم فيما قاله في نعيم بن حماد لصلابته في أهل الرأى.
وقال حمزة السهمي: سألت الدارقطني عن الدولابي فقال: تكلموا فيه لما تبين من أمره الاخير.
وقال ابن يونس: كان الدولابي من أهل الصنعة حتى التصنيف، وكان يضعف.
مات بالعرج بطريق مكة سنة عشر وثلاثمائة.
دار المعرفة للطباعة والنشر، بيروت - لبنان-ط 1( 1963) , ج: 3- ص: 459
محمد بن أحمد بن حماد، أبو بشر الدولابي: قال الدارقطني: تكلموا فيه.
مكتبة النهضة الحديثة - مكة-ط 2( 1967) , ج: 1- ص: 339
الدولابي: أبو بشر محمد بن أحمد الحافظ المشهور
م سنة 310هـ، رحمه الله تعالى.
له: ’’ الذرية الطاهرة ’’. طبع هذا العام 1407 هـ.
وكنت أحسبه في النسب، وإذا هو في أحاديث الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه وابنه الحسن والحسين رضي الله عنهما وأمهما فاطمة رضي الله عنها. وطرف من سيرهم رضي الله عنهم فهو من المصنفات الحديثية المسندة.
دار الرشد، الرياض-ط 1( 1987) , ج: 1- ص: 79
محمد بن أحمد بن حماد، أبو بشر الدولابي الأنصاري.
قال مسلمة بن قاسم: كان أبوه من أهل العلم بالحديث والرواية، مقدماً فيه وكان مسكنه بدولاب من أرض بغداد، ثم خرج ابنه محمد بن أحمد عنها طالباً للحديث والأثر فأكثر الرواية وجالس العلماء، وتفقه لأبي حنيفة، وجرد له فأكثر، وكان مقدماً في الرواية والعلم بالآثار ومعرفة الأخبار، وله كتب مؤلفة، ثم خرج منها إلى الحج سنة عشر فلما بلغ العرج بين المدينة والجحفة، توفي بها في ذي الحجة سنة عشر وثلاثمائة. أخبرنا عنه غير واحد
انتهى.
وقد سمع بنداراً، وهارون بن سعيد الأيلي، وطبقتهما. وعنه ابن عدي، وابن المقرئ، والطبراني.
قال الدارقطني: تكلموا فيه، ما تبين من أمره إلا خير.
وقال ابن يونس: كان من أهل صنعة الحديث، حسن التصنيف، وله بالحديث معرفة، وكان يصحف.
مركز النعمان للبحوث والدراسات الإسلامية وتحقيق التراث والترجمة صنعاء، اليمن-ط 1( 2011) , ج: 8- ص: 1
الدولابي الحافظ العالم أبو بشر محمد بن أحمد بن سعيد بن مسلمة الأنصاري الرازي الوراق
رحل وصنف
روى عنه ابن أبي حاتم وابن عدي وابن حبان والطبراني
قال ابن عدي متهم فيما يقوله في نعيم بن حماد لصلابته في أهل الرأي
وقال الدراقطني تكلموا فيه وما تبين من أمره إلا خير
وقال ابن يونس كان من أهل الصنعة وكان يضعف مات في ذي القعدة سنة عشر وثلاثمائة بين مكة والمدينة
ومولده كان في سنة أربع وعشرين ومائتين
أما محمد بن أحمد بن حماد الكوفي فمن طبقة الدراقطني
دار الكتب العلمية - بيروت-ط 1( 1403) , ج: 1- ص: 321
الدولابي
الحافظ، أبو بشر، محمد بن أحمد بن حماد بن سعيد بن مسلم الأنصاري الرازي الوراق.
سمع: أحمد بن أبي سريج الرازي، ومحمد بن منصور الجواز، ومحمد بن بشار، وهارون بن سعيد الأيلي، وموسى بن عامر الدمشقي، وزياد بن أيوب، وطبقتهم بالحرمين، والعراق، ومصر، والشام، وغيرها.
وصنف التصانيف.
روى عنه: ابن أبي حاتم، وابن عدي، وابن حبان، والحسن بن رشيق، وهشام بن محمد بن قرة، والطبراني، ومحمد بن عبد الله بن حيويه، وأبو بكر أحمد بن المهندس، وابن المقرئ، وغيرهم.
قال الدارقطني: تكلموا فيه، وما يتبين من أمره إلا خير.
وقال ابن عدي: ابن حماد متهم فيما يقوله في نعيم بن حماد لصلابته في أهل الرأي.
وقال ابن يونس: كان أبو بشر من أهل الصنعة، وكان يضعف.
مات بين مكة والمدنية بالعرج في ذي القعدة سنة عشرٍ وثلاث مئة. ومولده سنة أربع وعشرين ومئتين.
فأما محمد بن أحمد بن حماد الكوفي الحافظ، فمن طبقة الدارقطني.
مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت - لبنان-ط 2( 1996) , ج: 2- ص: 1