ابن مبارك شاه أحمد بن محمد بن حسين بن إبراهيم بن سليمان، شهاب الدين المعروف بابن مبارك شاه: أديب، له شعر فيه صناعهة. من أهل القاهرة. من كتبه (السفينة) أدب وأخبار.

  • دار العلم للملايين - بيروت-ط 15( 2002) , ج: 1- ص: 229

أحمد بن محمد بن حسين بن إبراهيم ابن سليمان الأديب البارع، شهاب الدين، المعروف بابن مبارك شاه، وهو لقب والده.
ولد يوم الجمعة، عاشر شهر ربيع الأول، سنة ست وثمانمائة.
واشتغل بأنواع العلوم، على العلامة ابن الهمام، وابن الديري، وغيرهما.
وتفنن، وبرع، وتميز، وجمع مجاميع، وعلق تعاليق.
مات في شهر ربيع الأول، سنة اثنتين وستين وثمانمائة.
وله مصنفات؛ منها: ’’ كتاب في مناقب الإمام أبي الليث ’’ وجمع ’’ التذكرة ’’ المنسوبة إليه، وتعانى نظم الشعر.
ومن نظمه قوله:

وكتب إلى الشريف صلاح الدين الأسيوطي، يطارحه في كريم، فقال:
يقبل الأرض التي مدت آمالنا بسماحتها يد الأطماع، وينهي أنه تمسك بقوة الطباع.
وقال:
فأجابه الشريف:
وبعد، فقد وقفت على ما شنف الأسماع، وامتثلت المرسوم المطاع، وطارحت بميسور المستطاع.
فقلت:
فقت إذ جودت نظما منتقى جاد بمال ومن شعر ابن مبارك شاه، يمدح الحافظ ابن حجر، ويذكر ختمة ’’ البخاري ’’، قوله من قصيدة:
منها في المديح:
ومن شعره أيضا: ووحي غرام في الأحادث بيننا يطول على العشاق فهم بما حووا
ومنه أيضا:
ومنه أيضا:

  • دار الرفاعي - الرياض-ط 0( 1983) , ج: 1- ص: 134

ابن مبارك شاه، الشهاب أحمد أحمد بن محمد بن حسين بن إبراهيم بن سليمان الحنفي الأديب البارع، شهاب الدين المعروف بابن مباركشاه، وهو لقب والده. ولد يوم الجمعة عاشر ربيع الأول، سنة ست وثمانمائة. واشتغل بأنواع العلم، وتفنن وبرع وتميز، وجمع مجاميع، وعلق تعاليق. مات في ربيع الأول، سنة اثنتين
وستين وثمانمائة. كتب إلى الشريف صلاح الدين الاسيوطي يطارحه في كريم:

يقبل الأرض التي مدت آملنا لسماحتها يد الأطماع، وينهي أنه تمسك بقوة الطباع وقال:
فأجابه الشريف:
وبعد فقد وقفت على شنف الإسماع، وامتثلت المرسوم المطاع، وطارحت بميسور المستطاع، فقلت:
ومن شعر ابن مبارك شاه يمدح الحافظ بن حجر، ويذكر ختم شرح البخاري تأليفه:
وله:
وله:
وله:

  • المطبعة السورية الأمريكية - نيويورك / المكتبة العلمية - بيروت-ط 0( 1927) , ج: 1- ص: 54